كتبت / كوثر عبد السميع
تبنت جماعة "أنصار بيت المقدس"، التنظيم الجهادي الرئيسي في مصر والذي بايع مؤخرا تنظيم "الدولة الإسلامية" واتخذ لنفسه اسم "ولاية سيناء"، سلسلة هجمات وقعت الخميس (30 يناير/ كانون الثاني 2015) في شمال سيناء وأسفرت عن سقوط 26 قتيلا على الأقل غالبيتهم من العسكريين، كما أسفرت بحسب مسؤولين أمنيين ومصادر طبية عن سقوط ما لا يقل عن 62 جريحا بينهم تسعة مدنيين.
وأعلنت جماعة "أنصار بيت المقدس" في تغريدة على تويتر مسؤوليتها عن هذه الهجمات الأكثر دموية التي تشهدها شبه الجزيرة المصرية منذ ثلاثة أشهر. وأعلنت الجماعة عن "هجوم واسع متزامن لـ"جنود الخلافة بولاية سيناء" في مدن العريش والشيخ زويد ورفح".
وبحسب مصادر أمنية فقد بدأ الهجوم بقصف بقذائف الهاون على مقر قيادة شرطة العريش وقاعدة عسكرية مجاورة له، ثم تلاه انفجار سيارة مفخخة. وبعدها بدقائق سقطت قذائف في مجمع مساكن الضباط المجاور.
في هذه الأثناء أعلنت الرئاسة المصرية في بيان أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قرر قطع مشاركته في اجتماعات القمة الإفريقية بعد حضور الجلسة الافتتاحية في أديس أبابا، والعودة إلى القاهرة لمتابعة الموقف.
تبنت جماعة "أنصار بيت المقدس"، التنظيم الجهادي الرئيسي في مصر والذي بايع مؤخرا تنظيم "الدولة الإسلامية" واتخذ لنفسه اسم "ولاية سيناء"، سلسلة هجمات وقعت الخميس (30 يناير/ كانون الثاني 2015) في شمال سيناء وأسفرت عن سقوط 26 قتيلا على الأقل غالبيتهم من العسكريين، كما أسفرت بحسب مسؤولين أمنيين ومصادر طبية عن سقوط ما لا يقل عن 62 جريحا بينهم تسعة مدنيين.
وأعلنت جماعة "أنصار بيت المقدس" في تغريدة على تويتر مسؤوليتها عن هذه الهجمات الأكثر دموية التي تشهدها شبه الجزيرة المصرية منذ ثلاثة أشهر. وأعلنت الجماعة عن "هجوم واسع متزامن لـ"جنود الخلافة بولاية سيناء" في مدن العريش والشيخ زويد ورفح".
وبحسب مصادر أمنية فقد بدأ الهجوم بقصف بقذائف الهاون على مقر قيادة شرطة العريش وقاعدة عسكرية مجاورة له، ثم تلاه انفجار سيارة مفخخة. وبعدها بدقائق سقطت قذائف في مجمع مساكن الضباط المجاور.
في هذه الأثناء أعلنت الرئاسة المصرية في بيان أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قرر قطع مشاركته في اجتماعات القمة الإفريقية بعد حضور الجلسة الافتتاحية في أديس أبابا، والعودة إلى القاهرة لمتابعة الموقف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق