وداد كياني الحزين
هنيئاً لي و ربما هنيئاً للقلب رحيلك عنه
لا تعد أقمت الحواجز على
قلبي كي لا أراك
أثرت حولي جنون السماء مواسم خوف ظلاما" كثيف وحزنا" كبيرا
" شغوفا" شفيف شبيه المرايا يعاقر طيفي ويلقي التحية كطيف أليف
ألست أنا من تعثّر فيك ونادى
عليك.. فكنت الشغوف فأرهقت قلبي
.. وليتك
كنت كذاك الشروق لكنت ارتقيتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق