من ذلك الحلم خرجت كي تكتبني القصيدة .. لم ألتقيك لكنني كنت أشعر بك ذاكرتي امتلأت بما يشبه الكلمات ووجعي
صار
بعيدا" حين أتيت لا تمارس طقوس الغياب تقتلني
.. فأنا دونك طفل ضاعت منه ..براءته والأمنيات
أحتاج لو بعض الضياء يلفّني أحتاج دفء مثلي ليكن
كأيقونة العشق التي كوّنتها .. لوّنتها وداعبت ألوان الحياة أثرتها .. مثلي وكوطن كبير وكمثل بيت لكياني
وكصفا القمر نعم مثلي أشعر كونى أنا طفل صغير يحتاج ظلّك ..والحضور هل لي ببعض
الحب يحملني إليك أشتاق لك هل ألتقيك ؟.."وداد كياني الحزين"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق