مطلوب محررين لمواقع الجمعية

الجمعة، 5 يوليو 2013

مؤتمر الجبهة الاخوانية من قبل ونهاية الحكم





مؤتمر الجبهة الاخوانية من قبل ونهاية الحكم
أحمد جلال 
من اهل السياسية واهل الفتوي الذين لا يفقهون شيء ولا يعلمون هل من الشريعة الاسلامية لا يبكي الانسان من شدة الألم هل من الشريعة الاسلامية لا يصرخ الانسان من جوع هل من الشريعة الاسلامية نترك الدين منصة سياسية وسلم صعود لمن كان منكم يريد السلطنة والخلافة علينا كيف الخلا
صياربي من هؤلاء الذين فشلوا بالسياسية ويهتفوا بأسم الدين اين والاسلام اين الاسلام فيهم واتجهوا لدينك كيف وكيف ياربي نحن الان بعصر السيادة والخلافة الاخوانية كل من يتحدث منا ان يعيش الحرية وان يكون حقيقة بكرامة انسانية ومساواة فهو كافر وضد الدين كل من يصرخ وله الاولاد والزوجة ليريد لهم رغيف الخبز فهو ايضا كافر كل من يريد ان تعاش الحرية حقيقة فهو كافر كل من يريد حق اخاه المزبوح في ثورتنا المجيده ويعتصم ويثور فهو كافر كل قاضي يريد ان يكون اهل الحق ويقول الحق ويهزم الباطل فهو كافر الخ الخ ولنا الله من هولاء الذين لا هدف لهم وضعوا بانفسهم اهل الفتوي واهل الدين وصدقنا بهم في بداية ثورتنا المجيدة وعندما تملك الثعبان من الاسد فلدغه ايها السادة المرشدين منكم والاخوان الشعب المصري منذ ان بدء الله الخليقة هو شعب يتحمل الكثير من العناء والشقاء وكتم الانفس واستخدمه كاسلعة تباع وتشتري مثل ما كان يفعل المخلوع ولكن عندما تقام السدود وتورث الاثار ويباع التاريخ وتهذب مصر الي الضياع فلابد من وقفة وعندما تقام منصة لتهديد بالفضئيات علي الهواء مباشرة فلابد من وقفة تقشعر منها الجبال فيها بنا لحقيقة تحسم الاموار وتثور منها الميادين لكن نحن المصرين مسلمين واقباط نعم لشرع الله ان يسود بنا اجمعين قبطيا ومسلما القبطي يعلم لو ساد بنا الشرع اول من يأخذ حقة بيننا ولكن يالنا من شرعكم الاعمي الذي هو لا يصح ان يكون شرع نحن لا نمجد مرشدك ولا صاحب سيادة ولا حزب ولكن نمجد ونهلل بالحق ونحمد الله علي نعمة الاسلام ونشكره لم يكن له ولد ولم يكن له شريكا في الملك ... هل الدين الاسلامي يعطي لكم حق ان تكفروا احدمنابأنه ثائر ليهذم الفساد كان المصطفي صلي الله عليه وسلم كان ينزل عليه الوحي لكي يفتي بالدين الاسلامي فينا لكن انتم تكفرون الاناس بغير حق ومع ذلك ان هذا الاناس كانوا عوننا لكم في يوم من الايام في خوض الانتخابات الرئاسية بعدما اخزلتم هذا الاناس منكم من فشل وضياع وقهر وعبودية هل قامت ثورتنا المجيدة الطاهره التي يشهد به التاريخ علي ان تحكمه خلافه مكونه من حزب او عشيرة او حزب هل هذا شرعا هل هذا شريعة قال رب العالمين "وامرهم شوري بينهم " لماذا كل هذا الاستعباد والعناد هل هذة المكافئه التي يستحقها الشعب كل صاحب راي حر بالنسبة لكم هو كافر ولكن لا ورب العالمين هو خادم لدينه ثم خادما لبلده ثم يخمد الظلم قبل ان يسود بيننا كل مناضل حر يسعي لتحقيق العدل والمساواة هو كافر بالنسبة لكم اعطوا شعبنا حقه ثم يعطيكم حقوكم وكن جميلا تري الوجود جميلا من حولك الرسول عندما كان يموت يهوديا كان يحزن انه مات قبل ان يهديه ولكن انتم الان علي الشاشات لا تخجلون من انفسكم عندما تقولوا يجوز قتل الثائر وقتل المتمرد ويجوز عدم اي راي يخالف طريقكم الاعمي الذي لا يصل الي شعاع من نور في يوم من الايام ظلمتم ارادة شعب وظلمتم الاسلام والمسلمين
 . المتمرد لا يتمرد علي انه ظالم لكم ولكن يتمرد ف
ي الحق ومن اجل الحق ان يسود بيننا واستكمال الثورة المجيدة والقصاص لكل شهيد ضحي بحياة من اجل هذا الوطن وهذا الشعب بعض اخوان الاخوان باستاد ابطال الكورة المصرية الذين ليس لهم حق ان يدخلوا ملاعب الانتصار هما اهل الهزيمة رايت الان ما يحزننا جميعا غباء ليس يخطر ببشر انسان بجماعتة وبعشيرته يقف علي اراض هزيمة ايضا وليس اراض نصر ويحارب ميسرة شعب باكملة يهدد كل متمرد يهدد 30 مليون متمرد بالقتل علي انهم انصار النظام السابق ويعطي لنفسة صلاحية تمنحه اهلاك الجيش في سوريا الامر في سوريا معروف اما امرنا ونحن عمود الوطن امر يحزن حقيقة لا ولن كنت اتصور ان يقف شعبنا العظيم الشعب الذي تحاكي به الصقور في العروبة بصلبتة وشجاعته ان يقف مهزوم الروح و الراء ي امام هذا الوغد الذي اتي بنا الي حالة نفسية جميعا تدفعنا الي سواء اللفاظ ما الذي يحدث الذي يحدث وتخليصه اشغال المصرين الاحرار عن ارداتهم الحرة ثانيا اشغال الجيش بالامر السوري لترك اليوم الثوري الا وهو 30/6 العرس الجديد لثورتنا المصرية الخامسة والعشرون من يونيو وثورتنا الذي ساتشهد بعظمتة العروبة باكملها ثورة الثلاثين من يونيو ثالثا وده راي الشخصي ان سقط يوم الثلاثين من يونيو القادم لن تسقط ارادة شعب ولكي الله ياامصرنا لن نخاف ولا نتهدد ولن يهزمنا احد ويسقط كل ساقط يهددنا او يهزمنا لن ننشغل عن التمرد لئي ظرف من الظروف ثووووووووووور احرار 30/6 هوه اخر المشوار لكي الله يامصر مصر يارب

 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق