أحمد جلال
بعد بيان قواتنا المسحلة التي هزمت الصهيون من قبل الان جاء
دورها العظيم الذي يذكره التاريخ علي مر العصور بهزم الفئة التي كانت تسيطر علي
الري وتسيطر علي القلم وتحلل دماء الميدانيين
التي تهتف الان بأسقاط النظام في جميع محافظات مصر الجيش الأن يقوم بدور عظيم وهذا
هو المتوقع من جيشنا الساهر علي مصلحة الوطن وسلامة ارضية ولكن من المتوقع في
الفترة القادمة لا صمت ولا خوف ولا عبودية من اي حاكم يفرض نفسة علي الثورة
والميدان الان يشهد بذلك الميدان الشعب عانا من كل السياسين الذي لا هدف لهم الا
الكرسي واغتصاب ارادة الشعب وقتل الذي يهتف بأسقاطهم نحن الان اصبحنا بمصر الطاهرة
المناضلة نحن الان اصبحنا قادرين علي اهلاك اي حاكم مستبد عنيد لا يسمع الا جماعتة
او يسمع لحزبة لا نشعر بهدواء الا برحيل الظلم عن ارضنا لن نشعر بوطن الا بتحريك
الروح الوطنية والدفاع عن كرامتنا لن ولا نشعر بمصرنا الجديدة الثورية الا إذا
رحلت دولة الخوف وجاءت دولة القوة والعزم ففي هذة الفترة يوجب علينا ظبط النفس كفي
بنا شهداء كفي بنا من استحلال دماءنا البعض كنا بالماضي نهتف بأسقاط
الاستعماروأسقاط الاحتلال فهذا يعني أننا نغير من بلدنا العظيمة مصر عدالة عيش
حرية كرامة انسانية لكن الان البعض من أناس يهتفون لن نترك الاسلام للأسف لا فائدة
في جهل ببعض العقول اسقاط النظام ليس أسقاط اسلامنا الذي هو يعلوا فوق كل حاكم وكل
ثائر اسقاط النظام يعني اسقاط الجوع... أسقاط الفقر ...اسقاط
الفشل .... ولكن الشعب لا يقف عن كفاحه وللأبد من الشعب الذي يعاني من الفقر
والجوع ان يحصل علي حقوقة للأبد من الشعب ان يناضل هل هذا أسقاط اسلام لا والله
اسلامنا في القلب ومصر في العين التي لا يقتل ويعتقل والثاني يكفر من يريد أسقاطة
ان مصر الان في حالة عصيبة لا تتحمل الكثير من الوقت بعد بيان القوات المسلحة التي
تمتلك القوة والحكمة والشجاعة وحقيقة ألامر انها هي منصة الحق الان ياشعبنا العظيم
كفي بكم من تفرقة كفي وكفي .ان المسلم علي هذا الارض والمسيحي في بيت واحد ويغلق عليه باب
اسمة مصر فكيف نستعبد الري ونهزم الروح الطيبة التي تسود بقلوب كل المصريين
بالحرية وتحقيق العدل هل لايجوز لقبطي ان يذوق طعم الحرية هل لا يجوز بمصر الان
رفع الصوت والنداء بالرحيل كيف يأتي الفجر ونحن نحمل خبث التفكير وسوء النية كيف
نستكمل مشور الثورة المجيدة والثورة العظيمة التي شهدت به جسور المجد وحاك به طرب
المحبين لبلدنا مصر الا وهي استكمال الثورة التي كانت من قبل بثورة 30/6 التي تكون
مصباح الغد وفجر الوطن القادم هذة الثورة ليست من قبطي ليست من عدو اسلام ولكن من
مصري يقتل ويسحل منذ بداية النظام من شاب الفقر اصبح مصيرة والجهل اصبح ضميرة ولكن
الان فاقت القلوب المظلمة فاقت القلوب التي تخشي السلطة والحاكم فاق المصري من
غيبوبتة وهذه هي رسالتنا للعالم أجمع للأبد ان نمارس حقوقنا كاملة للأبد من مشاركة
الحاكم في الوطن واعلاء الحق وهذم الباطل لا يستطيع قلبي انظر لحال هذا البلد لحظة
وهي تسيل فيها بحور الدماء من اجل السلطة لا استطيع الخوف ولا يتمكن بقلوبنا الخوف
مرة اخري من حاكم لاصمت بعد اليوم ولا خوف يسيطر علي مصري هذة الثورة من ام فقدت
أبنة من اجل مصر ليس من أجل الاسلام لا أحد يستطيع ان يهاجم الاسلام من الان لا
احد يهزم أمتنا نحمد ألله الاسلام قائما بيننا المسلم بالمسجد والقبطي بالكنيسة لا
يوجد بيننا عدوا لاسلام ولكن يوجد لدينا وانا اعترف بمقالي هذا من يريد الحرية
والعيش الكريمة يوجد لدينا شاب به طموح يوجد لدينا من يحتاج العلاج بالمجان حيث
انني اسكن بقرية انظر ألي حالها والي شبابها الروح تسلب من هولاء الشباب يوما بعد
يوم علي ما هم فيه من بطالة وشقاء نفس فهذه هي ثورتنا المتمردة لكم وهذا هو حالنا
مع نظام المخلوع ونظام المنتخب احمد الله علي اغاثتة العاجلة بهذا الثورة التي
ترعش اي حاكم يتلاعب بفكر او يغتصب رأي او يقتل ثائركل التحية والتقدير للفريق السيسي وجيشنا العظيم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق